الحكمة تخشع الجوارح
المفكر العربي الكبير طارق فايز العجاوي
قد يشيخ القلب قبل الجسد
– عش محطات عمرك
– نعم الحرية مسؤولية
– المكرر هو المعتاد
– قدر العاقل التجاوز
– ظواهر الأمور أفخاخ
– العفة لا تليق إلا بعزيز
– عن بعد دربك يبدو أضيق
– قاصف الأعمار القلق
– العدو الأول للأحزان هو الرضى
– حكمك على الغير لا يبنى على رؤيا غيرك
– ثق أن القلوب لا تجامل
– بعد النظر الفكري أعمق من البصري
– إذا دخل الخيال في صراع مع الإرادة فإنه ينتصر، فالأجدى أن يسيرا بذات الاتجاه
– تخلص من خوفك بإيمانك وشكرك
– الكارثة أن سند الرأي السلطة
– أنت أسير لمن أحسن إليك
– صدق النفس يجنبك الرجاء
– لتريح نفسك تمسك بالفضيلة
– المهم أن تعرف رأى الندين فيك كطرف ثالث
– علينا التزام الحل الأيسر
– أجل النهايات للصداقة هي الابتسامة
– عدو الموهبة هو التعالي
– مهنة الطمع هي الذل قطعاً
– ثق أن الوعي الباطن هو مساحة اللاشعور عندك
– ويحنا إذا ضل العلم طريقه
– الفطين من ملك زمام الحجة
– أن تجيد القيادة شيء وتعلم الدرب شيء آخر
– أنا أفهمك لأنك لا تفهمني
– قطعا جناحا العقيدة هما الأخلاق والآداب
– باب الاستقامة ضيق
– معادلة يجب توازنها هي العلم والعمل
– قاتل هوى نفسك لتنل الرحمة والكرامة
– أجل صور التخلص من الخوف هي المواجهة
– الفضيلة لذاتها لا لما يترتب عليها
– الفارق شاسع بين حمل العلم واستخدامه
– الفاضل المفضول هو من ينسى ما أسدى من جميل للغير
– تذكر أن الذي سيحصل في قادم الأيام هو احتمال
– سعادتك هي المثابرة لتحقيق هدف بعينه
– عليك الإيمان بأن النقص رفيق عملك
– إياك والشك في المقسوم فهو الطمع بعينه
– النجاة في محبة الخالق
– إياك وعظة المهزوم
– السعيد من رزق العمل والإخلاص
– من مات قلبه طالته اللعنة والعقوبة
– الرغبة والرهبة في عصرنا من أهم سمات تعامل البشر
– غاية الطمع الحرمان
– خشوع الجوارح تعنى امتلاء القلب بالهيبة
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.
#المفكر العربي الكبير طارق فايز العجاوي (( فارس الحكمة )) .