زعطوط توضح ما تعرضت له القبائل وضرورة توحيدها الان

كتب سليم ابراهيم
أعلنت هبه زعطوط عن ما تعرضت له قبائل دول شمال إفريقيا بمصر مما يجعل التوحد فى كيان قوى ضرورة فعقب ثورة 25يناير وقف أبناء القبائل المصريه من النوبه فى وجه محاولات تدويل قضية مثلث حلايب وشلاتين لمنع التفريط في حبة رمل واحدة من مصر ومثلهم أبناء قبائل دول شمال إفريقيا فقد تصدوا إلى حملة المطالبة بضم واحة سيوه و أجزاء من الصحراء الغربية إلى دولة ليبيا الشقيقة أما دور القبائل العربية بسيناء معروف للملىء ، وقد خلف ذلك عداوات بين أبناء القبائل ومن يريدون النيل من مصر الذين قاموا بوقف ملايين الجنيهات وآلاف فرص العمل والمشاريع التى قدمها أبناء قبائل دول شمال إفريقيا بمصر عقب ثورة يناير ومن أبرز ما تم إيقافه دفع ثلاثة مليون جنيه لأسرة ضحايا مقتل المسيحيين بليبيا وتوفير فرص عمل للعائدين من ليبيا ، وقف عمل شركه المصريون قادمون لتوظيف ثلاثة آلاف شاب فى مجموعه مصانع تنشئها الشركه لتوطين الصناعه المصريه وتصدير الإنتاج ضمن مشاركة الشركه فى مبادرة الدوله لمكافحة الهجرة الغير شرعية وتوطين الصناعة المحلية ، لذا وجب توحيد الصف للتصدى لأعداء الوطن واستمرار قدرة القبائل على تقديم دعم الدوله المصريه في تلك الظروف الاقتصادية التي يمر بها الوطن والعالم .